سوق السيارات المصري يمر بأصعب الفترات في تاريخه بسبب ازمة نقص النقد الأجنبي وتسبب زيادة الأسعار بشكل متتالي، مع توقعات بتقديم جيل جديد من السيارات.
لا شك أن الفترة الحالية تعد من الاصعب و الاكثر تحديا للاقتصاد المصري بجميع جوانبه, حيث شهدت تراخيص السيارات الجديدة انخفاض مستمر و غير مسبوق. قامت مؤسسة الاهرام بالاعلان عن عودة ارتفاع عدد سيارات الجديدة المرخصة في مصر.
انتشرت الاخبار عن مصنع بيراميدز المتخصص في صناعة الإطارات، مع الأيدي العاملة والتصدير لـ8 دول، القدرة الإنتاجية تصل لـ10 آلاف يومياً، جودة عالية وشهادات من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة.
للمرة الثانية بعد زيادة سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنية المصري، تعلن شركة المنصور للسيارات عن زيادات الثانية لسيارات أوبل وتراوحت من 25 حتى 50 ألف جنيه مصري.
يزدهر سوق خدمات السيارات بعد البيع في مصر بوتيرة متسارعة، وأصبح أبرز الأسواق في أفريقيا، معززا النمو الاقتصادي والاستثمار الأجنبي، تزايد الفرص مع تغيير الحصص السوقية.
قرار تغير مواعيد الحظر بسبب كورونا، حفاظ على صحة المواطن والاقتصاد، ضرورة استعادة عافية الاقتصاد، زيادة الأجور والمعاشات بـ100 مليار جنيه.
بحسب تصريحات أحد المسؤولين الحكوميين لوكالة بلومبيرغ تعتزم الحكومة المصرية تحرير سعر وقود ذو اوكتان 95 في شهر مارس القادم من عام 2019 مع تحرير باقي أنواع الوقود في شهر سبتمبر من نفس العام.
تطوير صناعة السيارات في مصر يعزز التنمية الصناعية والتجارة الخارجية، بجذب الاستثمارات وزيادة الانتاج المحلي والتصدير، مع اتفاقيات تجارية دولية تدعم السوق المصري والمنطقة.
فصحى الماضي كتبت مقال عن تخفيض أسعار السيارات في مصر، آراء زملائي مختلفة، تجربة صديق في شراء سيارة بأغلى ثمن وتعامل التجار وتأثير السوق.
مضمون الاتفاقية التى بين جنرال موتورز مصر و MCV تتضمن تصنيع وتصدير السيارات المينى باص لاستخدامات النقل الجماعي وقد تم تسليمها في غانا.