تعرف على فورد رينجر في 10 معلومات
احتفالاً بمرور عشر سنوات على إطلاقها في الأسواق العالمية، فورد تنشر 10 أمور ينبغي معرفتها عن فورد رينجر، التي تعد من الشاحنات التي تجمع بين صلابة وقدرات شاحنة البيك أب مع التقنيات الذكية، ومزايا السلامة الفائقة.
احتفالاً بمرور عشر سنوات على إطلاقها في الأسواق العالمية، فورد تنشر 10 أمور ينبغي معرفتها عن فورد رينجر، التي تعد من الشاحنات التي تجمع بين صلابة وقدرات شاحنة البيك أب مع التقنيات الذكية، ومزايا السلامة الفائقة.
احتفالاً بمرور عشر سنوات على إطلاقها في الأسواق العالمية، فورد تنشر 10 أمور ينبغي معرفتها عن فورد رينجر، التي تعد من الشاحنات التي تجمع بين صلابة وقدرات شاحنة البيك أب مع التقنيات الذكية؛ ومزايا السلامة الفائقة؛ والاقتصاد في استهلاك الوقود؛ والمعايير العالية للجودة والراحة.
وحرص فريق فورد على إجراء اختبارات صارمة وواقعية على شاحنة رينجر في أقسى الظروف المناخية في العالم وعلى تضاريس غاية في الصعوبة على امتداد القارات الخمس من صحاري أستراليا والشرق الأوسط والتضاريس الوعرة في جنوب أفريقيا وأوروبا والدول الاسكندنافية والمناطق الجبلية في الأمريكيتين وفي درجات حرارة تتراوح ما بين 40 درجة مئوية تحت الصفر إلى أكثر من 50 درجة مئوية.
10 معلومات عن فورد رينجر:
وتضمن عملية الطلاء عبر نظام 3-Wet لمركبات فورد مزايا الصلابة ومقاومة الحصى، وتساهم في الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والمركبات العضوية المتطايرة نظراً لتقليل حجم منصات الطلاء، وعدد أجهزة ومعدات نفث الأصباغ والسخانات الضرورية لتنفيذ العملية.
ولمزيد من الكفاءة، تتوفر 21 كاميرا عالية الدقة لفحص هيكل الشاحنة والباب الخلفي بعد إتمام عملية الطلاء للتحقق من وجود أي عيوب محتملة.
وبعد ذلك يتم فتح كافة الأبواب، وفحص الحواف المطاطية لضمان عدم وصول المياه إلى داخل الشاحنة. وللتأكد من جفاف أرضية المقصورة، يستخدم فريق الاختبار جهازاً مخصصاً لهذه المهمة يصدر تنبيهاً صوتياً إذا ما تم اكتشاف أي رطوبة.
وخضعت الشاحنة لاختبار تآكل الهيكل عبر محاكاة على مدار الساعة طوال فترة ملكية مفترضة تمتد لعشر سنوات، وشملت هذه المحاكاة القيادة على الطرق الوعرة فوق الحصى، ورش المركبة بالملح وتعريضها لحمام من الماء المالح إضافة إلى القيادة بسرعة عالية.
ونجح المحرك ثنائي التيربو (Bi-Turbo) في تجاوز اختبارات الصلابة الصارمة لمسافة 5,5 مليون كيلومتر، بما يعادل القيادة من الأرض إلى القمر 14 مرة. وعلاوة على ذلك، خضع المحرك لتحليل شامل في المختبرات وفي منشآت الاختبار التابعة لشركة فورد حول العالم فضلاً عن تقييم منظومة الهندسة بمساعدة الحاسوب والتي تواصلت عبر كافة مراحل عملية التطوير.
وشمل أحد الاختبارات الصارمة، على سبيل المثال، تشغيل المحرك دون توقف بأقصى عدد دورات لمدة 200 ساعة بدون توقف لترتفع حرارته إلى درجة لا يمكن أن تحدث مع أي عميل على الإطلاق. وقد حرصت فورد على تصميم غطاء وعادم للمحرك ثنائي التيربو من مواد عالية الجودة ليواصل العمل بكفاءة حتى درجة حرارة تصل إلى 860 درجة مئوية.